القدس - سبوتنيك. وبحسب الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، فإن المشتبهين هما أسعد يوسف الرفاعي (19 عاما) وصبحي عماد أبو شقير (20 عاما)، وكلاهما من قرية رمانة بمحافظة جنين، شمالي الضفة الغربية.
وقال المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية، وسيم بدر، لوكالة "سبوتنيك"، إن "الشرطة بالتعاون مع جهاز الأمن العام ووحدات خاصة أخرى، تقوم بنشاط مكثف في منطقة العاد منذ الليلة الماضية، مستخدمة جميع الوسائل المتاحة لها، من أجل القاء القبض على اثنين من سكان منطقة جنين، يشتبه بقيامهما بتنفيذ العملية الإرهابية في العاد؛ والتي أسفرت عن مقتل 3 مواطنين وإصابة 3 آخرين".
وأضاف، "المشتبه بهما الرئيسيان بتنفيذ العملية في إلعاد، الذين فرا من المكان هما: أسعد يوسف أسعد الرفاعي، وصبحي عماد صبحي أبو شقير؛ وهما من سكان قرية رمانة بمنطقة جنين".
ووفقا لصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، فإن "قوات الأمن الإسرائيلية اعتقلت، صباح اليوم، عماد أبو شقير، والد أحد المشتبهين بتنفيذ عملية العاد، في قرية جديدة – المكر، قرب مدينة عكا".
ونقلت الصحيفة عن عائلة أبو شقير قولها، إنها "لم تكن على اتصال مع ابنها، منذ مساء أمس. وأنهم لا يعرفون شيئا عن مكان تواجده".
وأسفرت العملية عن مقتل ثلاثة إسرائيليين وإصابة ثلاثة آخرين بجراح خطيرة، طعنا بفأس؛ فيما لاذ المنفذان بالفرار.
وقال المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية، وسيم بدر، لوكالة "سبوتنيك"، إن "الشرطة بالتعاون مع جهاز الأمن العام ووحدات خاصة أخرى، تقوم بنشاط مكثف في منطقة العاد منذ الليلة الماضية، مستخدمة جميع الوسائل المتاحة لها، من أجل القاء القبض على اثنين من سكان منطقة جنين، يشتبه بقيامهما بتنفيذ العملية الإرهابية في العاد؛ والتي أسفرت عن مقتل 3 مواطنين وإصابة 3 آخرين".
وأضاف، "المشتبه بهما الرئيسيان بتنفيذ العملية في إلعاد، الذين فرا من المكان هما: أسعد يوسف أسعد الرفاعي، وصبحي عماد صبحي أبو شقير؛ وهما من سكان قرية رمانة بمنطقة جنين".
ووفقا لصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، فإن "قوات الأمن الإسرائيلية اعتقلت، صباح اليوم، عماد أبو شقير، والد أحد المشتبهين بتنفيذ عملية العاد، في قرية جديدة – المكر، قرب مدينة عكا".
ونقلت الصحيفة عن عائلة أبو شقير قولها، إنها "لم تكن على اتصال مع ابنها، منذ مساء أمس. وأنهم لا يعرفون شيئا عن مكان تواجده".
وأسفرت العملية عن مقتل ثلاثة إسرائيليين وإصابة ثلاثة آخرين بجراح خطيرة، طعنا بفأس؛ فيما لاذ المنفذان بالفرار.
وتشتبه الشرطة الإسرائيلية بوجود منّفذين اثنين، أحدهما يحمل فأسًا، والآخر فأسًا وسكينًا؛ وأشارت المعلومات الأولية إلى أن العملية حدثت في 3 مواقع.
ودعا جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" والشرطة إلى التبليغ حول أي اشتباه أو معلومات بخصوص مكان المشتبهين بتنفيذ العملية.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤول أمني إسرائيلي قوله إن "المشتبهين بلا سوابق أمنية".
ويتركز البحث عن المشتبهين بتنفيذ العملية في ورش بناء وفي حرش ومنطقة "إلعاد".
وتشير التقديرات إلى أنهما لا يزالان في إسرائيل، ولم يعودا إلى الضفة الغربية.
وقال ضابط في الشرطة لصحيفة "هآرتس" إن "التخوف المركزي هو أن يحاولا تنفيذ عملية أخرى، ولذلك يبذل الشاباك والشرطة جهودا كبيرة من أجل القبض عليهما".
ونشرت الشرطة الإسرائيلية حواجز في إلعاد والمناطق المحاذية لها، بحثًا عن سيارة، ذكر شهود عيان أنها غادرت المنطقة.
ودعا جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" والشرطة إلى التبليغ حول أي اشتباه أو معلومات بخصوص مكان المشتبهين بتنفيذ العملية.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤول أمني إسرائيلي قوله إن "المشتبهين بلا سوابق أمنية".
ويتركز البحث عن المشتبهين بتنفيذ العملية في ورش بناء وفي حرش ومنطقة "إلعاد".
وتشير التقديرات إلى أنهما لا يزالان في إسرائيل، ولم يعودا إلى الضفة الغربية.
وقال ضابط في الشرطة لصحيفة "هآرتس" إن "التخوف المركزي هو أن يحاولا تنفيذ عملية أخرى، ولذلك يبذل الشاباك والشرطة جهودا كبيرة من أجل القبض عليهما".
ونشرت الشرطة الإسرائيلية حواجز في إلعاد والمناطق المحاذية لها، بحثًا عن سيارة، ذكر شهود عيان أنها غادرت المنطقة.
ورجحت التحقيقات الأولية أن المنفذين يعرفان منطقة "إلعاد"، وكانا قد هاجما شخصا في سيارة بدايةً، ثم هاجما سائقين وأشخاصا آخرين في شوارع البلدة.
وواصل الفلسطينيان طريقهما باتجاه متنزه ألعاب وملعب كرة سلة، حيث تواجد سكان من البلدة؛ وهناك هاجما حارسا، الذي أصيب بجروح خطيرة.
بعد ذلك فرّ المنفذان نحو حرش قريب، وخلال ذلك هاجما سائقا في موقف سيارات، والذي أصيب بجروح طفيفة؛ وبعد ذلك اختفت آثارهما.
وعقد رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، مشاورات أمنية الليلة الماضية، بمشاركة وزراء الخارجية والدفاع والأمن الداخلي، وقادة الشرطة والجيش والشاباك والموساد، ومسؤولين أمنيين آخرين.
وتقرر في أعقابها تمديد الإغلاق المفروض على الضفة الغربية وقطاع غزة، منذ الأربعاء الماضي، حتى يوم الأحد المقبل؛ واستمرار تعزيز قوات الجيش الإسرائيلي عند خط التماس وداخل الضفة الغربية.
وقال بينيت، في أعقاب مشاورات أمنية، إن "إسرائيل ستلقي القبض على الإرهابيين".
وواصل الفلسطينيان طريقهما باتجاه متنزه ألعاب وملعب كرة سلة، حيث تواجد سكان من البلدة؛ وهناك هاجما حارسا، الذي أصيب بجروح خطيرة.
بعد ذلك فرّ المنفذان نحو حرش قريب، وخلال ذلك هاجما سائقا في موقف سيارات، والذي أصيب بجروح طفيفة؛ وبعد ذلك اختفت آثارهما.
وعقد رئيس الحكومة الإسرائيلية، نفتالي بينيت، مشاورات أمنية الليلة الماضية، بمشاركة وزراء الخارجية والدفاع والأمن الداخلي، وقادة الشرطة والجيش والشاباك والموساد، ومسؤولين أمنيين آخرين.
وتقرر في أعقابها تمديد الإغلاق المفروض على الضفة الغربية وقطاع غزة، منذ الأربعاء الماضي، حتى يوم الأحد المقبل؛ واستمرار تعزيز قوات الجيش الإسرائيلي عند خط التماس وداخل الضفة الغربية.
وقال بينيت، في أعقاب مشاورات أمنية، إن "إسرائيل ستلقي القبض على الإرهابيين".