وحسب صحيفة الانتباهة السودانية، أكد أقاك أشويل أن سبب عدم قدرة بلاده على دفع الرواتب هو بيعها للنفط حتى عام 2027، وهو ما يعني حسب الوزير أنه إذا أرادت الدولة أموالا أخرى فعليها بيع النفط لعام 2028.
وتابع الوزير أن جائحة كورونا، والفيضانات كان لهما تأثير كبير على إنتاج وبيع النفط في جنوب السودان.
ويرى الوزير أن 90 % من احتياطات الغاز والنفط في بلاده غير مستغلة.