موسكو- سبوتنيك. وكتب المسؤول الروسي على "تلغرام": "لقد طلبنا عقد اجتماع مفتوح لمجلس الأمن الدولي لتقديم أدلة جديدة حول البرامج البيولوجية العسكرية التي أقيمت في المختبرات البيولوجية الأمريكية في أوكرانيا، ومن المقرر عقد الاجتماع في الساعة 10.00 يوم غد الجمعة في 13 أيار/مايو".
ونظمت وزارة الدفاع الروسية عرضاً، في وقت سابق، يوضح أن الولايات المتحدة أنفقت أكثر من 200 مليون دولار، لتشغيل المختبرات البيولوجية في أوكرانيا، التي شاركت في تنفيذ البرنامج البيولوجي العسكري الأمريكي.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، إن ما تم الكشف عنه في أوكرانيا، هو جزء صغير من بين أكثر من 300 مختبر بيولوجي أمريكي، منتشرة في جميع أنحاء العالم؛ وستقدم روسيا وثائق جديدة حول عملها.
ونظمت وزارة الدفاع الروسية عرضاً، في وقت سابق، يوضح أن الولايات المتحدة أنفقت أكثر من 200 مليون دولار، لتشغيل المختبرات البيولوجية في أوكرانيا، التي شاركت في تنفيذ البرنامج البيولوجي العسكري الأمريكي.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، إن ما تم الكشف عنه في أوكرانيا، هو جزء صغير من بين أكثر من 300 مختبر بيولوجي أمريكي، منتشرة في جميع أنحاء العالم؛ وستقدم روسيا وثائق جديدة حول عملها.
وقال أندري ماروتشكو، ممثل قوات لوغانسك، في 11 أيار/مايو، إن هناك حقائق عن هجوم كيميائي على جمهورية لوغانسك، وقد تم نقلها إلى لجنة التحقيق الروسية، وبعد تحرير الجمهورية بأكملها سيتم نشر هذه الحقائق على الملأ.
وقال ماروتشكو: "نعم، لدينا بالفعل وقائع هجوم كيميائي على أراضي جمهورية لوغانسك الشعبية. وقد تم نقل كل هذه الحقائق إلى لجنة التحقيق الروسية. وأعتقد أنه بعد تحرير لوغانسك بأكملها سيكون بالإمكان نشر كل الحقائق المتوفرة حاليا".
وأوضح أننا "نتحدث عن الحقائق التي حصلنا عليها سابقاً".
وقال: "يمكنني أن أعلن على الفور أنه منذ 2-3 سنوات، سجلنا تصريفات من مركبات جوية دون طيار لمواد غير مفهومة، حيث تم إلقاء مواد مسحوقة غير مفهومة على بلدات لوغانسك".
من جانبها، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أنه لا توجد لدى الولايات المتحدة مختبرات كيميائية أو بيولوجية في أوكرانيا؛ ووصفت التصريحات الروسية، بأنها "محاولة لتبرير عمليتها العسكرية".
من جانبها، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أنه لا توجد لدى الولايات المتحدة مختبرات كيميائية أو بيولوجية في أوكرانيا؛ ووصفت التصريحات الروسية، بأنها "محاولة لتبرير عمليتها العسكرية".