وشجبت ممثلة المكسيك لدى الأمم المتحدة "الاعتداء على مدرسة" في لوغانسك، وقالت إنه يجب "إدانة ذلك".
كما ذكرت أن "ثلثي الأطفال الأوكرانيين قد تشردوا"، كما تحدثت عن "تقارير عن عنف جنسي ضد الأطفال".
ودعا مندوب فرنسا الدائم لدى الأمم المتحدة، روسيا لوقف ما سماه "بالأعمال العدائية"، كما طلب من القوات الروسية "وقف حصار المرافئ الأوكرانية".
ودعا مندوب فرنسا الدائم لدى الأمم المتحدة، روسيا لوقف ما سماه "بالأعمال العدائية"، كما طلب من القوات الروسية "وقف حصار المرافئ الأوكرانية".
ولم تختلف كلمة مندوبة بريطانيا عن كلمة نظيرها الفرنسي، حيث اعتبرت أن "روسيا انتهكت 4 من أصل 6 خطوط حمراء ضد الأطفال".
ودعت المندوبة أيضا روسيا إلى "سحب قواتها من أوكرانيا".
وقال المندوب الصيني الدائم لدى الأمم المتحدة إن "حماية الأطفال واجب وفقا للقانون الدولي".
ورحب "بالإجلاء الآمن للمدنيين من مصنح آزوفستال".
واعتبر أنه "لا ينبغي استهداف المدارس"، وقال إن "الاتهامات يجب أن تستند للوقائع".
العقوبات لن تحل الأزمة الأوكرانية ولكن ستسبب أزمات الغذاء والطاقة والأزمات المالية.
وحثت مندوبة الإمارات لدى الأمم المتحدة على "الجهود الدبلوماسية لوصول التعليم إلى أطفال أوكرانيا".
ووصف مندوب روسيا في الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا الاتهامات الغربية للجيش الروسي بارتكاب الجرائم ضد الأطفال "بالسخيفة".
وأكد نيبينزيا أن روسيا "تهتم بالأطفال وتعليمهم وتطوير شخصيتهم".
وذكر نيبينزيا بأن "حكومة كييف تحارب شعبها منذ 8 سنوات".
ولفت نيبينزيا إلى أن "ألشركاء الغربيين لا يلتفتون لتلك الأحداث التي استمرت لـ8 سنوات".
وأضاف: "القوميون الأوكرانيون وخاصة كتيبة آزوف يجندون الأطفال في صفوفهم ويعلمونهم كره الروس".
وأردف نيبينزيا: "في 2018 الصحفيون في أوكرانيا أكدوا وجود أطفال في كتيبة آزوف".
وكشف نيبينزيا أن "التعليم في أوكرانيا في حكم نظام كييف تشوه التاريخ وتعظم الفاشيين، وهدف النظام التعليمي هناك هو تعزيز الكراهية ضد روسيا".
وكشف نيبينزيا أن "التعليم في أوكرانيا في حكم نظام كييف تشوه التاريخ وتعظم الفاشيين، وهدف النظام التعليمي هناك هو تعزيز الكراهية ضد روسيا".