ويشهد البلد، الواقع بغرب إفريقيا، منذ أشهر توترا بين البرلمان والرئاسة.
وأبرز إمبالو أن هناك "خلافات مستمرة ولا يمكن تسويتها" مع البرلمان. مضيفا أن "هذه الأزمة السياسية استنفدت رأسمال الثقة بين المؤسسات السيادية".
وقال إنه "بعد الاستماع لرئيس مجلس الشعب الوطني (البرلمان) والأحزاب السياسية الممثلة في البرلمان ومجلس الدولة، اتخذت قرارا بحل مجلس الشعب الوطني ... وتقديم موعد الانتخابات التشريعية".
وتعاني غينيا بيساو، البالغ عدد سكانها قرابة مليون نسمة، من عدم الاستقرار، حيث شهدت أربعة انقلابات عسكرية منذ 1974 كان آخرها في 2012.