وبحسب ما نشرت صحيفة El País، نقلاً عن وثائق وزارية حصلت عليها، فإن الخدمات الطبية لم تتمكن من تحديد صلة بين المصابين، ما يعني أن هناك عدة سلاسل لانتقال الفيروس.
ومع ذلك، يوضح المنشور أنه حتى الآن، لم يكمل المركز الوطني لعلم الأحياء الدقيقة التحليل الجيني للعينات المأخوذة من الأشخاص المصابين.
وأصبحت إسبانيا ثالث دولة أوروبية يتم فيها اكتشاف حالات إصابة بفيروس جدري القرود بعد بريطانيا والبرتغال.
هذا وحذرت منظمة الصحة العالمية من انتشار فيروس جدري القرود القاتل بعد اكتشاف أربع حالات جديدة في بريطانيا.
وأفادت وكالة الأمن الصحي في بريطانيا، بأن الحالات الجديدة التي تم اكتشافها في لندن وشمال شرق إنجلترا، ليست لها صلة معروفة بالإصابات الثلاث السابقة، بحسب صحيفة "إكسبريس" البريطانية.