ووفقًا لمسح أجرته وكالة أسوشيتد برس ومركز أبحاث NORC، أظهرت الدراسة أن 45% فقط من الأمريكيين يؤيدون فرض أكثر الإجراءات التقييدية فعالية ضد روسيا دون النظر في العواقب الاقتصادية المحتملة. في الوقت نفسه، يعتقد 51% من المستطلعين أن العقوبات يجب ألا تضر بالرفاهية الاقتصادية للولايات المتحدة نفسها.
كثفت الدول الغربية ضغوطها على موسكو بعد بدء عملية عسكرية لنزع السلاح ونزع السلاح من أوكرانيا.
أثرت الإجراءات في المقام الأول على القطاع المصرفي وبيع منتجات التكنولوجيا الفائقة، ما أدى إلى مشاكل اقتصادية في الولايات المتحدة وأوروبا، اللتين تواجهان ارتفاعًا هائلاً في أسعار الوقود والغذاء.
وتواصل القوات المسلحة الروسية، منذ 24 شباط/فبراير الماضي، تنفيذ العملية العسكرية الخاصة لحماية إقليم دونباس، جنوب شرقي أوكرانيا.
وفي 25 آذار/مارس الماضي، أكملت القوات المسلحة الروسية المهام الرئيسية للمرحلة الأولى من العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا؛ حيث حدت بشكل كبير من الإمكانات والقدرات القتالية للقوات الأوكرانية.
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن روسيا لا تخطط إلى احتلال الأراضي الأوكرانية؛ موضحا أن هدف روسيا يتلخص في حماية الأشخاص، الذين تعرضوا على مدار ثماني سنوات، إلى الاضطهاد والإبادة الجماعية، من قبل نظام كييف.
من الجدير بالذكر أن كتبية "آزوف"، هي وحدة عسكرية من المتطوعين، كانت تمول من قبل مصادر خاصة، وبعد قرار السلطات الأوكرانية حول منع وجود تشكيلات مسلحة غير قانونية، عرض على كتائب المتطوعين الانضمام إلى وحدات وزارة الدفاع.
ويذكر أن العديد من جنود وضباط هذه الوحدات، هم من أعضاء الجماعات اليمينية الأوكرانية المتطرفة، ممن يتبنون علانيةً وجهات نظر النازيين الجدد.
وفي 25 آذار/مارس الماضي، أكملت القوات المسلحة الروسية المهام الرئيسية للمرحلة الأولى من العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا؛ حيث حدت بشكل كبير من الإمكانات والقدرات القتالية للقوات الأوكرانية.
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن روسيا لا تخطط إلى احتلال الأراضي الأوكرانية؛ موضحا أن هدف روسيا يتلخص في حماية الأشخاص، الذين تعرضوا على مدار ثماني سنوات، إلى الاضطهاد والإبادة الجماعية، من قبل نظام كييف.
من الجدير بالذكر أن كتبية "آزوف"، هي وحدة عسكرية من المتطوعين، كانت تمول من قبل مصادر خاصة، وبعد قرار السلطات الأوكرانية حول منع وجود تشكيلات مسلحة غير قانونية، عرض على كتائب المتطوعين الانضمام إلى وحدات وزارة الدفاع.
ويذكر أن العديد من جنود وضباط هذه الوحدات، هم من أعضاء الجماعات اليمينية الأوكرانية المتطرفة، ممن يتبنون علانيةً وجهات نظر النازيين الجدد.