وبحسب استطلاع مشترك لـ"رويترز" و"إيبسوس" ، فإن 59% من الأمريكيين لا يوافقون على عمل بايدن. أعرب 36% فقط من المستطلعين عن دعمهم لأنشطة الرئيس، وهو ما يقل بنسبة 6% عن الأسبوع الماضي.
وبحسب الوكالة، فإن هذا هو أدنى مستوى للموافقة خلال رئاسة بايدن.
ومع ذلك، كما تلاحظ الوكالة، بغض النظر عن مدى انخفاض تصنيف الرئيس الحالي، فإنه لا يزال أعلى من أدنى مستويات سلفه دونالد ترامب، الذي انخفضت شعبيته إلى 33% في ديسمبر/كانون الأول 2017.
تم إجراء الاستطلاع على الإنترنت يومي 23 و24 مايو/أيار، وحضره 1005 بالغين، من بينهم 456 يفضلون الحزب الديمقراطي، و358 - الجمهوري. الخطأ الإحصائي 4%.