ونفى المكتب الإعلامي للحريري في بيان له كل ما ورد في مقال منشور على موقع "الثبات" بعنوان: "بعد المعلومات عن لقاءات موفدين سوريين وإيرانيين: هل يعود الحريري الى السرايا بمباركة دولية؟".
وأكد الحريري أنه لا صحة لما ورد في المقال جملة وتفصيلا، سواء لجهة المعلومات أو التوقعات، واضعا إياه في خانة "المهملات الإعلامية"، بحسب تعبيره.
ولفت مكتب سعد الحريري في بيانه إلى أن "موقع "الثبات" إيراني وسوري الهوى، أسسه أحد المشايخ من أتباع حزب الله الذي تطوع سنوات في حملات التحريض ضد الرئيس الحريري وتيار المستقبل".
وأكد الحريري أنه لا صحة لما ورد في المقال جملة وتفصيلا، سواء لجهة المعلومات أو التوقعات، واضعا إياه في خانة "المهملات الإعلامية"، بحسب تعبيره.
ولفت مكتب سعد الحريري في بيانه إلى أن "موقع "الثبات" إيراني وسوري الهوى، أسسه أحد المشايخ من أتباع حزب الله الذي تطوع سنوات في حملات التحريض ضد الرئيس الحريري وتيار المستقبل".
وكان رئيس الوزراء اللبناني الأسبق، سعد الحريري، أعلن، في شهر يناير/ كانون الثاني الماضي، تعليقه العمل السياسي في المرحلة الحالية، مبررا ذلك بأنه لا مجال لأي فرصة في لبنان.
وعلّق الحريري على الانتخابات النيابية في لبنان، التي جرت الشهر الجارين فكتب على "تويتر": "انتهت الانتخابات ولبنان أمام منعطف جديد، الانتصار الحقيقي لدخول دم جديد الى الحياة السياسية".
وأضاف: "قرارنا بالانسحاب كان صائبا. هز هياكل الخلل السياسي وهو لا يعني التخلي عن مسؤولياتنا، سنبقى حيث نحن نحمل حلم رفيق الحريري ونفتح قلوبنا وبيوتنا للناس، نسأل الله أن يحمي لبنان".