وتشير الصور التي تم نشرها في مختلف وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، إلى ظهور فاسكيز، 37 عاما، وصديقها إدوارد أوين، 38 عامًا، الذي يعيش في لندن، معًا يوم الخميس يغادران فندق ريتز كارلتون في فرجينيا في الولايات المتحدة الأمريكية، وهي منطقة ليست بعيدة عن محكمة مقاطعة فيرفاكس التي تمت فيها المحاكمة.
ووفقا لصحيفة "ديلي ميل"، حققت فاسكيز مؤخرا شهرة واسعة حول العالم إثر دورها البارز في مساعدة موكلها الممثل الأمريكي جوني ديب في الحصول على حكم ضخم بقيمة 10.35 مليون دولار في دعوى التشهير التي رفعها ضد زوجته السابقة آمبر هيرد.
وخلال المحاكمة التي استمرت ستة أسابيع، أثارت التفاعلات التي أشير إليها بأنها "رومنسية" بين المحامية وديب في قاعة المحكمة تكهنات انتشرت على نطاق واسع عن مدى عمق العلاقة بينهما، إذ تفاعل محبو النجم الكبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي مع تلك المزاعم آملين بأن نجمهم المحبوب قد وجد الحب الحقيقي بعد كل تلك المصاعب التي واجهها خلال سنواته الأخيرة، لتأتي هذه الصور التي تجمع فاسكيز بصديقها أوين وتدحض كل ما سبق من تكهنات.
ومع ذلك، تقول المصادر إنها كانت تواعد أوين دون لفت للأنظار، مشيرة إلى أنها "علاقة جديدة تماما لكن إدوارد مغرم بها"، حيث زار كاميل في الولايات المتحدة منذ أن بدأت هذه المحاكمة وهي تخطط لزيارته في المملكة المتحدة بمجرد انتهاء القضية.
وتلقى أوين تعليمه في كامبريدج، وهو رئيس تنفيذي لشركة WeWork، حيث يعد مسؤولاً عن العقارات في أوروبا والشرق الأوسط وآسيا.
فيما لم يدل أي من الطرفين بأي تصريح أو تعليق حول الأمر.