وقال عبد الجواد في تصريحات تلفزيونية، إن من بين هذه القطعة نحو 5000 قطعة أثرية تم استردادها من الولايات المتحدة الأمريكية في يناير الماضي، بالإضافة إلى 115 قطعة كانت في فرنسا.
وأضاف عبد الجواد، أن سويسرا ممر للآثار المصرية إلى دول الاتحاد الأوروبي وأمريكا، مشيرا إلى أن "هناك تواصل من فترة إلى أخرى بين البلدين لرصد أي قطعة أثرية مصرية وتحريك عجلة استردادها".
وأكد عبد الجواد على أن الدولة المصرية تبذل جهودا كبيرة في مجال مكافحة الإتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، والعمل على استرداد ما تم تهريبه من الآثار المصرية خلال أكثر من قرنين من الزمان، وبالفعل نجحت في استرداد الكثير من القطع الأثرية المهربة.