وجاء في الرسالة، التي تم نشرها على موقع الكرملين على الإنترنت: "إنني مقتنع بأن سنوات 2020 ستصبح بالنسبة لروسيا فترة لتعزيز السيادة الاقتصادية، والتي تنص على تسريع تطوير بنيتها التحتية وقاعدتها التكنولوجية وزيادة النوعية على مستوى تدريب المتخصصين، فضلا عن تشكيل نظام مالي مستقل وفعال. في الوقت نفسه، سيعتمد الاقتصاد الروسي بشكل متزايد على المبادرة الخاصة، وبالطبع سيحافظ على مسار من الانفتاح والتعاون الدولي الواسع".
هذا وستقام النسخة الـ 25 للمنتدى في مدينة سان بطرسبرغ في الفترة الممتدة ما بين 15 و18 يونيو/حزيران الجاري.
هذا وأكد ممثلو 69 دولة بما في ذلك الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا واليابان والصين والهند، مشاركتهم في منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي في عام 2022.
وقالت مؤسسة "روسكونغرس" في بيان: "أكد ممثلون من 69 دولة ومنطقة، بالفعل، مشاركتهم في أحداث SPIEF-2022: أستراليا والنمسا وأذربيجان وبنغلاديش وبلجيكا وبنين وبلغاريا وبوركينا فاسو وبريطانيا والمجر وفنزويلا وغانا وألمانيا و هونغ وكونغ (الصين) واليونان والدنمارك ومصر وإسرائيل والهند والأردن وإيران وإيطاليا واليمن وكازاخستان والكاميرون وكندا وقطر وكينيا وقيرغيزستان والصين وكولومبيا والكويت وليختنشتاين ولوكسمبورغ وموريتانيا ومالطا والمغرب والمكسيك ومولدوفا وموناكو ومنغوليا وناميبيا ونيجيريا وهولندا والنرويج والإمارات العربية المتحدة وفلسطين وجمهورية بيلاروسيا وجمهورية قبرص ورومانيا والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية وصربيا وسوريا وسلوفينيا وسيراليون وتايلاند وتركيا وأوزبكستان وأوكرانيا وأوروغواي وفنلندا وفرنسا وجمهورية أفريقيا الوسطى وسويسرا والسويد وسري لانكا واليابان".