وأضاف: "أخطرت طالبان نوادي اللياقة البدنية الرياضيين بتغطية أجسادهم أثناء التدريبات".
في مايو 2021، شنت حركة طالبان هجوما على القوات الحكومية الأفغانية عندما بدأت القوات الأجنبية في الانسحاب واستولت على البلاد في ما يزيد قليلاً على شهر واحد. شكلت الحركة الراديكالية حكومة مؤقتة بقيادة محمد حسن أخوند، العضو البارز في أول حكم لطالبان، والذي لم يحظ بعد باعتراف دولي.
تواجه حركة طالبان منذ ذلك الحين موجة انتقادات من المجتمع الدولي بشأن انتهاكات حقوق الإنسان في البلاد.
عند وصولها إلى السلطة في أغسطس 2021، وعدت طالبان باحترام المعايير الدولية لحقوق الإنسان، وحقوق المرأة على وجه الخصوص، واتخذت عدة خطوات في هذا الاتجاه.
أصدرت الحكومة المؤقتة بقيادة طالبان مرسوما في ديسمبر 2021 ينص على أن النساء لسن ممتلكات ولا يمكن إجبارهن على الزواج، على الرغم من استمرار المشكلات المتعلقة بمعاملة النساء في التعليم وأماكن العمل وغيرها من المجالات.