وتابع الوليد في تصريحات لصحيفة الانتباهة السودانية، أن الجلوس مع العسكر يعني التعارض مع الشارع وشعاراته.
وقلل الوليد أن كتابة ورقة تتضمن رؤية الحرية والتغيير "المجلس المركزي".
ورأى الوليد أن تجمع المهنيين لديه إعلان سياسي وميثاق منشور في الوسائط، كما أن لجان المقاومة لديها رؤية مكتوبة فهل تسعى الحرية والتغيير المجلس المركزي لتجاوز هذه الرؤى المكتوبة التي تنص صراحة على إسقاط الانقلاب ومحاسبة الانقلابيين.