ووصل عدد الأمريكيين الذين تأثروا بموجة الحر، التي ضربت أجزاء من البلاد إلى 120 مليون شخص، حسبما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية "أ ف ب"، اليوم الأربعاء.
ولفتت الوكالة إلى أن مصلحة الأرصاد الوطنية حذرت من ارتفاع درجات الحرارة لتصل إلى مستويات تتجاوز يمكن أن تصل إلى 43 درجة مئوية في بعض المناطق.
ويقول خبراء أرصاد إن موجات الحر الشديدة يمكن أن يتبعها كوارث مثل الفيضانات والعواصف والأعاصير بسبب تداخل بين كتل الهواء الباردة والساخنة.
وقالت الوكالة إن هناك مخاوف من أن يشهد العام الحالي كوارث كبيرة تهدد الأمريكيين، مشيرة إلى وجود علاقة بين التغير المناخي وتلك الظواهر المناخية.