ويمثل النساء والسياسيون الداعمين للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمنتمين لتحالف "معاً"غالبية الفائزين.
وجاء في قائمة النواب:
محمد لاكحيلة
أعيد انتخاب الفرنسي ذي الأصول المغربية محمد لاكحيلة (62 عاماً) والمنتمي إلى تحالف الرئيس الفرنسي في الانتخابات التشريعية "معا" نائباً في البرلمان، والذي نجح للمرة الأولى بانتخابات العام 2017.
فضيلة خطابي
تحظى خطابي، التي ولدت مدينة مونبلييه لأبوين جزائريين بعضوية البرلمان الفرنسي عن حزب ماكرون منذ انتخابات العام 2017.
ترأست خطابي لجنة الشؤون الاجتماعية في البرلمان منذ عام 2020.
فريدة عمراني
التحقت السياسة فريدة عمراني، المولودة في المغرب بالبرلمان الفرنسي هذا بعد فوزها بالانتخابات التشريعية ضمن تحالف اليسار "الاتحاد الشعبي البيئي والاجتماعي الجديد".
سارة الحيري
أعيد انتخاب السياسية الفرنسية-المغربية في البرلمان الفرنسي هذا العام.
ترشحت عن "الحركة الديمقراطية" التي تمثل جزءاً من تحالف "معاً" بقيادة ماكرون.
نعيمة موتشو
انضمت السياسية الفرنسية، المولودة لأبوين مغربيين إلى البرلمان الفرنسي عن حزب ماكرون منذ انتخابات العام 2017، وأعيد انتخابها هذا العام.
سمية بورواهة
انضمّت السياسية الفرنسية الجزائرية إلى البرلمان الفرنسي عام 2022 عن الحزب الشيوعي.
كما شغلت منصب نائب رئيس بلدية "لا كورنيوف" لمدة 12 عاماً.
بالخير بلحداد
رجل أعمال فرنسي وسياسي يمثل حزب إيمانويل ماكرون في الجمعية الوطنية منذ انتخابات العام 2017.
ولد بلحداد في الجزائر، وانتقل إلى فرنسا عندما استقر والداه هناك للعمل في صناعة الصلب.
كريم بن شيخ
انتخب الفرنسي- التونسي كريم بن شيخ عن "حزب الاتحاد الشعبي البيئي والاجتماعي الجديد" أحد مكونات تحالف اليسار.
وصار نائباً عن الدائرة التاسعة للفرنسيين المقيمين بالخارج.
أميليا لكرافي
تنتمي السياسية الفرنسية المغربية، التي ولدت في مدينة الدار البيضاء بالمغرب لحزب ماكرون، وتحظى بعضوية البرلمان الفرنسي منذ عام 2017 عن الدائرة العاشرة التي تمثل الفرنسيين المقيمين في إفريقيا والشرق الأوسط.
يذكر أن هذا الرقم جاء ليعكس تراجعاً في عدد النواب ذوي الأصول العربية في البرلمان الفرنسي مقارنةً بالعام 2017، إذ انخفض إلى 9 بعدما كان عددهم 13 نائبا.