وأضاف: "ناقشت مع رئيس أذربيجان جميع القضايا المدرجة على جدول أعمال بروكسل للحوار بين أذربيجان وأرمينيا".
وأشار إلى أهمية وجود جنوب قوقازي مستقر وآمن وسلمي بالنسبة للاتحاد الأوروبي.
وتابع: "سنستمر في دعم القضايا المتعلقة بالقضايا الإنسانية والاتصالات والحدود، وكذلك اتفاقية السلام المستقبلية".
وأعلنت الحكومة الأرمنية، أبريل/نيسان الماضي، أن رئيس الوزراء نيكول باشينيان، ورئيس أذربيجان إلهام علييف، أوصيا وزارتي الخارجية في بلديهما ببدء التحضير لإجراء مفاوضات سلمية بين البلدين، وذلك بعد لقاءهما الثلاثي مع رئيس مجلس أوروبا شارل ميشال.
وكانت لجنة تحقيق أرمنية قد أعلنت، في مارس/آذار الماضي، أن حجم الخسائر البشرية التي تكبدها الجانب الأرميني نتيجة لتصعيد الصراع في ناغورنو قره باغ في خريف عام 2020 بلغ 3822 شخصًا.
وجاء في بيان لجنة التحقيقات الأرمنية على موقعها الرسمي: "نتيجة للحرب العدوانية التي شنتها أذربيجان، بلغ إجمالي عدد القتلى من العسكريين والمدنيين في جمهورية أرتساخ (الاسم الذاتي لقره باغ) وجمهورية أرمينيا 3822 شخصاً".
ووفقا للوضع القائم يوم 21 مارس عام 2022، يعتبر 187 عسكريًا و21 مدنياً من المفقودين.
يذكر أنه في نهاية سبتمبر/أيلول عام 2020، استؤنفت العمليات العسكرية في قره باغ، والتي جاءت استمرارًا لصراع طويل الأمد وأدت إلى سقوط ضحايا من المدنيين.
وقام الطرفان بعدة محاولات للتوصل إلى هدنة، إلى أن تم التوصل إلى الاتفاق الثلاثي الذي تم التوصل إليه ليلة 10 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2020.
ووافقت أذربيجان وأرمينيا بوساطة من موسكو على وقف إطلاق النار بشكل كامل وتبادل الأسرى وجثث القتلى. كما سلمت يريفان مناطق كالباجار ولاشين وأغدام إلى باكو. بالإضافة إلى ذلك، تم نشر قوات حفظ السلام الروسية في المنطقة.
وكانت لجنة تحقيق أرمنية قد أعلنت، في مارس/آذار الماضي، أن حجم الخسائر البشرية التي تكبدها الجانب الأرميني نتيجة لتصعيد الصراع في ناغورنو قره باغ في خريف عام 2020 بلغ 3822 شخصًا.
وجاء في بيان لجنة التحقيقات الأرمنية على موقعها الرسمي: "نتيجة للحرب العدوانية التي شنتها أذربيجان، بلغ إجمالي عدد القتلى من العسكريين والمدنيين في جمهورية أرتساخ (الاسم الذاتي لقره باغ) وجمهورية أرمينيا 3822 شخصاً".
ووفقا للوضع القائم يوم 21 مارس عام 2022، يعتبر 187 عسكريًا و21 مدنياً من المفقودين.
يذكر أنه في نهاية سبتمبر/أيلول عام 2020، استؤنفت العمليات العسكرية في قره باغ، والتي جاءت استمرارًا لصراع طويل الأمد وأدت إلى سقوط ضحايا من المدنيين.
وقام الطرفان بعدة محاولات للتوصل إلى هدنة، إلى أن تم التوصل إلى الاتفاق الثلاثي الذي تم التوصل إليه ليلة 10 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2020.
ووافقت أذربيجان وأرمينيا بوساطة من موسكو على وقف إطلاق النار بشكل كامل وتبادل الأسرى وجثث القتلى. كما سلمت يريفان مناطق كالباجار ولاشين وأغدام إلى باكو. بالإضافة إلى ذلك، تم نشر قوات حفظ السلام الروسية في المنطقة.