وأفادت وكالة الأنباء الجزائرية، بأنه كان في استقبال الرئيس الفلسطيني، رئيس الوزراء الجزائري أيمن بن عبد الرحمن ووزير الخارجية رمطان لعمامرة ووزير العدل عبد الرشيد طبي.
واستعرض محمود عباس ورئيس الوزراء الجزائري حرس الشرف الذي اصطف لتحيته، فيما عزف النشيد الوطني الفلسطيني، ومن ثم توجه الرئيس إلى مقر إقامته.
هذا وسيلتقي الرئيس الفلسطيني، خلال الزيارة، الرئيس تبون لاطلاعه على آخر مستجدات القضية الفلسطينية.
كما حل الأمين العام لجبهة البوليساريو، ابراهيم غالي، مساء الاثنين بالجزائر، للمشاركة في الاحتفالات المخلدة للذكرى الستين لاسترجاع السيادة الوطنية.
وأكد بيان للرئاسة الصحراوية "إن هذه المناسبة الخالدة تمجد واحدة من أكثر لحظات التاريخ المعاصر وقعا وتأثيرا في تاريخ الجزائر وفي تاريخ المنطقة بل وتاريخ البشرية، وبشكل خاص الشعوب والبلدان المضطهدة، الرازحة تحت نير الظلم والاستعمار".