وقالت كريستالينا جورجيفا لوكالة "رويترز" إن الصندوق سيخفض في الأسابيع المقبلة توقعاته لعام 2022 لنمو اقتصادي عالمي بنسبة 3.6 بالمئة للمرة الثالثة هذا العام.
وتوقعت أن تصبح الأمور صعبة خلال 2022، مضيفة بالقول "لكن ربما تكون أكثر صعوبة العام المقبل".
وقالت جورجيفا "لقد زادت مخاطر الركود في عام 2023".
ويتزايد قلق المستثمرين بشأن مخاطر الركود، مع انعكاس جزء رئيسي من منحنى عائد سندات الخزانة الأمريكية لليوم الثاني على التوالي اليوم الأربعاء، ما يعتبر مؤشرا موثوقا على أن الركود يلوح في الأفق.
قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، الشهر الماضي، إن البنك المركزي الأمريكي لا يحاول "هندسة الركود"، لكنه ملتزم تماما بجعل الأسعار تحت السيطرة حتى لو أدى ذلك إلى خطر حدوث انكماش اقتصادي.