وقال فلاديمير روغوف في الحديث لـ"سبوتنيك" إن أحد أهداف التجارب المحظورة التي أجازها نظام بوروشينكو – زيلينسكي، إنتاج وفرة من المواد النووية لا تحتاجها المحطة لإنتاج الكهرباء.
وتابع روغوف حديثه قائلا إنه كان يجب أن يأتي وفد من الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى محطة زابوروجيه لضبط المخالفات. ولكيلا يأتي الوفد أصدر زيلينسكي أوامره بالقصف على مدينة أنرغودار (تقع فيها المحطة النووية) لتوفير ذريعة لمنع وصول وفد الوكالة الدولية.
وخرجت مدينة أنرغودار ومدن أخرى تابعة لمقاطعة زابوروجيه من التبعية لكييف في وقت سابق من عام 2022 بمساعدة القوات الروسية.