وقال تيمونين "في سياق سياسة خفض واردات الغاز الروسي، قد يكون الحل الوحيد لأوروبا على المدى القصير هو اتخاذ إجراءات طارئة تهدف إلى تقليل استهلاك [الطاقة]".
وأضاف الخبير أنه في الوقت نفسه، ستكون القدرات اللازمة لزيادة إمدادات الغاز الطبيعي المسال (LNG) من منتجين بدلاء، مثل قطر والولايات المتحدة، متاحة للمنطقة في موعد لا يتجاوز 2025-2026، بعد المشاريع الكبرى، وهي قيد الإنشاء حاليا.
وأشار تيمونين إلى أنه سيتعين على أوروبا في هذه الحالة التنافس مع المستهلكين الآسيويين لإبرام صفقات بمستويات أعلى من حجم الغاز.