وكانت الهدية عبارة عن كتب وينستون تشرشل، رئيس وزراء بريطانيا الأسبق.
بالمقابل ذكرت وسائل إعلام بريطانية أن الجولة الثانية من مناقشات المرشحين لرئاسة الوزراء البريطانية وجهت ضربة لجونسون: التزم الجميع الصمت بشأن مستقبله.
وبحسب "الإندبندنت"، لم يبد أي من المرشحين استعداده لمنح رئيس الوزراء الحالي مقعدًا في الحكومة، حيث طُلب منهم رفع أيديهم إذا كانوا يرغبون في ضم جونسون إلى فريقهم، لكن لم يفعل ذلك أحد.
فوصفتها صحيفة "ذا ميرور" بأنها "لحظة العنف" في المناظرة، في حين قالت صحيفة "إكسبريس" إن جونسون تلقى "ضربة مذلة".