وسيبدأ المنطاد رحلاته إلى طبقة الغلاف الجوي "إستراتوسفير" بعد عامين فقط من الآن، إذا سارت الأمور وفقا للجدول الزمني الموضوع.
لكن المنطاد لن يتخطى المناطق العليا التي تنعدم فيها الجاذبية، إذ سيرتفع حوالي 32 كيلومترا عن سطح الأرض.
وأشار ممثلون عن الشركة إلى أن الشكل الكروي سيمنح مساحات أوسع من المناظر البانورامية التي توفرها نوافذ الكبسولة، والتي ستكون المركبة الأكبر على الإطلاق التي تصل إلى هذا العلو.