وحسب وكالة الأنباء الإيرانية، أضاف الدبلوماسي الإيراني الذي لم تذكر اسمه، أنه "تم خلق قضايا أمنية مزعومة بضغوط سياسية، ولا ينبغي استخدامها كذريعة ضد إيران في المستقبل".
وتابع: "الآن الساعات حاسمة ويجب أن نحصل على ضمانة في أقرب وقت ممكن"، مشيرا إلى أن "التركيز على بعض القضايا الهامشية البعيدة عن القضايا الرئيسية يظهر عدم جدية الطرف الآخر".
ولفت إلى أن "تطمينات الأطراف الاقتصادية بالعمل المستقر والطويل الأمد والخالي من القلق مع إيران هو مبدأ مصان في الاتفاقية".
وكانت مفاوضات فيينا النووية بين إيران والقوى الكبرى بمشاركة الولايات المتحدة قد استُؤنفت بشكل غير مباشر، أمس الخميس، في العاصمة النمساوية فيينا.
ويخيم الجمود على المحادثات غير المباشرة بين واشنطن وطهران، الهادفة إلى العودة إلى الاتفاق النووي، الموقع في 2015، بين طهران والقوى الدولية الكبرى بالإضافة إلى ألمانيا.
وانسحبت الولايات المتحدة بشكل أحادي من الاتفاق، في مايو/أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران؛ وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.
وتخضع إيران بسبب تطوير برنامجها النووي، للعقوبات الأمريكية، والتي، من بين أمور أخرى، تفرض حظرا على كل من الحسابات الحكومية وحسابات المسؤولين والكيانات القانونية.
ويخيم الجمود على المحادثات غير المباشرة بين واشنطن وطهران، الهادفة إلى العودة إلى الاتفاق النووي، الموقع في 2015، بين طهران والقوى الدولية الكبرى بالإضافة إلى ألمانيا.
وانسحبت الولايات المتحدة بشكل أحادي من الاتفاق، في مايو/أيار 2018، وأعادت فرض العقوبات الاقتصادية على إيران؛ وردت طهران بالتخلي عن بعض القيود المفروضة على نشاطها النووي، المنصوص عليها في الاتفاق.
وتخضع إيران بسبب تطوير برنامجها النووي، للعقوبات الأمريكية، والتي، من بين أمور أخرى، تفرض حظرا على كل من الحسابات الحكومية وحسابات المسؤولين والكيانات القانونية.