ووصف ذلك بأنه شكل جديد من أشكال السياسة العدائية للولايات المتحدة تجاه الدول الأخرى، قائلا: "رحلة بيلوسي إلى المنطقة منزوعة السلاح على حدود كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية تحرض الشعب الكوري على مواجهة أخرى. حقيقة أنها ناقشت مع سيؤول احتواء قويا وموسعا لكوريا الشمالية".
ووصف سام، رئيسة مجلس النواب الأمريكي بـ"أعظم مدمر للسلام والاستقرار الدوليين"، مؤكدا أن الولايات المتحدة "ستدفع" ثمن كل المشاكل التي خلقتها بيلوسي بجولتها الآسيوية.
يذكر أن بيلوسي اختتمت جولتها الآسيوية في 6 أغسطس/آب.
وبهذه الزيارة، أصبحت بيلوسي أعلى مسؤول أمريكي يزور الجزيرة في السنوات الخمس والعشرين الماضية.