وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، اليوم الجمعة، إن "السبب في ذلك هو الفجوة بين الإنفاق الدفاعي والتخفيضات الضريبية.
ويجبر نقص التمويل البنك المركزي الأوكراني على طباعة أموال جديدة باستمرار، مما يؤدي إلى التضخم وضعف العملة الوطنية (الغريفنيا).
وفي الوقت نفسه، يمكن أن يغطي مستوى الإيرادات الضريبية 40% فقط من الإنفاق الحكومي.
ونقلت الصحيفة عن وزير المال الأوكراني سيرغي مارشينكو، قوله: "كل يوم وليلة صداع مستمر بسبب هذا".
وصرّح فلاديمير زيلينسكي، في 5 أغسطس/آب، بأن الاتحاد الأوروبي يؤخر بشكل مصطنع تخصيص الدعم المالي الكلي لأوكرانيا بقيمة 8 مليارات يورو (نحو 8.2 مليار دولار).
وقال زيلينسكي في مقطع فيديو نشر على قناته على تلغرام: "لا تزال 8 مليارات يورو لأوكرانيا مجمدة. هذا التأخير في الدعم المالي الكلي لأمتنا هو إما جريمة أو خطأ. ومن الصعب قول ما هو أسوأ".