وبحسب الدفاع الروسية، فقد اكتشفت قوات الدفاع الجوي الروسية المناوبة فوق بحر بارنتس هدفا جويا مجهولا كان متوجها إلى حدود دولة روسيا الاتحادية.
"لوقف انتهاك حدود الدولة (الروسية)، تم إطلاق مقاتلة ميغ 31 بي أم تابعة لقوات الدفاع الجوي المناوبة، والتي حددتها (الطائرة المعادية) على أنها طائرة استخبارات إلكترونية وحرب إلكترونية تابعة لسلاح الجو الملكي (البريطاني) RC-135، وخرق الهدف الجوي حدود الدولة (روسيا الاتحادية) عند كيب (رأس) سفياتوي نوس".
وأضاف بيان الدفاع الروسية: "من خلال الإجراءات التي نفذها طائم طائرة "ميغ 31 بي أم"، تم إرغام طائرة الاستطلاع (البريطانية) على الخروج من أراضي روسيا الاتحادية".