وبحسب الصحيفة، فإن "الوقت لتغيير مجرى القتال ينفذ لدى أوكرانيا بسبب اقتراب فصل الشتاء، نظرا لاعتماد عدد من الدول الأوروبية على الطاقة الروسية، الأمر الذي قد يثير الاستياء العام على نطاق واسع، ناهيك عن تردي الأزمة الاقتصادية، وبالتالي يجبر الحكومات الغربية على إعادة النظر في موقفها من دعم كييف وبالأخص العقوبات المفروضة على روسيا التي لم تؤتِ ثمارها".
كما رأت "تلغراف" أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سيقترح، خلال قمّة العشرين المقرر عقدها في إندونيسيا في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، تحقيق هدنة مع كييف بشريطة أن تحتفظ روسيا بالسيطرة على دونباس، وشبه جزيرة القرم وسلسلة من المناطق المحررة في خضم العملية العسكرية الروسية الخاصة".
واختتمت الصحيفة باستنتاج أن قادة الغرب سيدفعون زيلينسكي إلى توقيع هدنة مع موسكو، وذلك على خلفية القضايا الاقتصادية الحادّة.
كما رأت "تلغراف" أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سيقترح، خلال قمّة العشرين المقرر عقدها في إندونيسيا في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، تحقيق هدنة مع كييف بشريطة أن تحتفظ روسيا بالسيطرة على دونباس، وشبه جزيرة القرم وسلسلة من المناطق المحررة في خضم العملية العسكرية الروسية الخاصة".
واختتمت الصحيفة باستنتاج أن قادة الغرب سيدفعون زيلينسكي إلى توقيع هدنة مع موسكو، وذلك على خلفية القضايا الاقتصادية الحادّة.