وأوضح المنظري، بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، إنه حتى 20 أغسطس، الجاري، أبلغت سبعة بلدان في الإقليم التابع للمنظمة رسميا عن 35 حالة إصابة بجدري القردة مؤكّدة مختبريّا، ولم تسجل وفيات ناجمة عنها.
ولفت المسؤول الأممي بحسب ما نقلته وكالة أنباء الشرق الأوسط، إلى أن "الجميع يظل عرضة للخطر".
وأكد أنه "في حين أن معظم المصابين بجدري القردة بمقدورهم التعافي بأمان في المنزل بالعلاج الداعم، فإن ذلك المرض قد يسبب مضاعفات قد تؤدي إلى الوفاة في بعض الحالات".
وأشار إلى أن هذه المضاعفات "تسري خاصة على الفئات الضعيفة والعرضة للخطر، كالأشخاص الذين يعانون من حالات طبية موجودة مسبقا".