ويظهر الفيديو المساحة الخارجية للمنزل وفيها مجرى مائي هادئ، كما لم يكن هناك أي حركة أو صوت يقطع هذا الهدوء، قبل أن تنزل الصاعقة فجأة.
ضربت الصاعقة المنزل ليطغى صوت الانفجار على المشهد وتظلم الأنوار بفعل اضطراب التيار الكهربائي للحظة قبل أن يعود كل شيء إلى طبيعته في لحظات.