وقال غودفري، في بيان نشره حساب السفارة الأمريكية على فيسبوك، (أنشطة شركة "ميتا"، التي تضم شبكتي التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"إنستغرام"، محظورة في روسيا، باعتبارها متطرفة): "كما تعرفون، لم يكن هناك سفير أمريكي لدى السودان منذ أكثر من 25 سنة، تم توقيع اتفاقية لتبادل السفراء في سنة 2019، عندما عززت الولايات المتحدة العلاقات مع الحكومة الانتقالية السابقة".
وأضاف غودفري أن "وصوله إلى الخرطوم يعكس التزام الولايات المتحدة لتعميق العلاقات بين الشعب السوداني والشعب الأمريكي"، مشيراً إلى أن الروابط بين الشعبين تمثل نقطة محورية في أي علاقات ثنائية.
وأضاف غودفري أن "وصوله إلى الخرطوم يعكس التزام الولايات المتحدة لتعميق العلاقات بين الشعب السوداني والشعب الأمريكي"، مشيراً إلى أن الروابط بين الشعبين تمثل نقطة محورية في أي علاقات ثنائية.
وأكد ضرورة ابتعاد الجيش السوداني عن السياسة، بمجرد تأسيس حكومة سودانية في البلاد، داعياً جميع القوى السياسية إلى الدخول في حوار شامل لتشكيل حكومة مدنية جديدة.
ورفعت الولايات المتحدة في عام 2020 اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، بعد نحو ثلاثة عقود، حيث أدرجت واشنطن اسم السودان على قائمة الدول الراعية للإرهاب، عام 1993، واتهمت الرئيس السوداني السابق، عمر البشير، بدعم وإيواء جماعات إرهابية، بينها تنظيم القاعدة الإرهابي المحظور في روسيا.