وجاء في المقال: "في النمسا، لم تعد هناك أغلبية تؤيد فرض عقوبات على روسيا. في الشتاء، قد يشتد هذا الاتجاه. في الوقت نفسه، يتزايد دعم حزب الحرية النمساوي اليميني غير النظامي، الذي يكن الودية للروسي فلاديمير بوتين".
واستشهد المؤلف بأرقام من دراسة استقصائية تفيد بأن 40% من النمساويين يعارضون الإجراءات المناهضة لروسيا. وقال إن ارتفاع أسعار الطاقة والتضخم المرتفع يؤثران على الموقف العام.
كما يتزايد عدد المواطنين المستعدين للتصويت لحزب الحرية النمساوي، الذي يدعو إلى حوار محترم مع روسيا. بالإضافة إلى ذلك، أشار المنشور إلى أن هناك حالات يغير فيها سياسيون من الائتلاف الحاكم رأيهم بشأن الحاجة إلى إجراءات مناهضة لروسيا.