وبحث خلال اللقاء استعدادات الهيئة للانتخابات البرلمانية والمقررة في 17 ديسمبر/كانون الأول المقبل.
وأكد الرئيس التونسي أنه سيتم وضع مشروع نص جديد مع اعتبار الملاحظات والمقترحات التي سيتقدم بها الذين دعموا المسار الإصلاحي وانخرطوا في عملية التأسيس الجديد عكس الذين يظهرون مالا يبطنون وتسللوا باسم هذا المسار دون أن تكون لهم أي علاقة به".
ونهاية العام الماضي، أعلن الرئيس التونسي خريطة طريق سياسية تضمنت استشارة وطنية إلكترونية انطلقت مطلع العام الحالي وانتهت في مارس/آذار، وعقبها استفتاء في 25 يوليو/تموز الماضي، ثم ستختم بإجراء انتخابات برلمانية.