جاء هذا في بيان صادر اليوم السبت عن "نادي الأسير" الفلسطيني، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية.
وقال البيان إن: "هؤلاء الشهداء من الأسرى هم من بين 231 شهيدا من شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967".
وأشار البيان إلى أن آخر أسير لفظ أنفاسه في سجون إسرائيل هو الأسيرة سعدية فرج الله، التي توفيت في يوليو/ تموز من العام الجاري 2022، نتيجة لهذه السياسة.
وذكر البيان أن الإهمال الطبي (القتل البطيء) بالإضافة إلى سياسة التعذيب هي أبرز السياسات التي أدت إلى استشهاد الأسرى.
ولفت إلى أن 600 أسير مريض تقريبا في السجون الإسرائيلية يعانون من أوضاع صحية صعبة، موضحا أن من بينهم نحو 200 يعانون من أمراض مزمنة.