وتستمر إدارة بايدن التعهد بمنح مليارات الدولارات من المساعدة العسكرية لأوكرانيا، لكن هذا لم يؤثر تقريبًا على التقييم الداخلي للرئيس بايدن، حسبما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز اليوم الأربعاء.
وفي الوقت نفسه، يضطر بايدن إلى الحفاظ على أوروبا إلى جانبه، ويعاني من أخطر أزمة الطاقة، كما جاء في المقال.
وتدعي واشنطن أنها لا ترى خلافا داخل الناتو، بينما الأوروبيين يقلقون بشكل متزايد بشأن منازل مواطنيهم المعرضة للتجمد هذا الشتاء مما يفقدهم الاهتمام بمشاكل كييف.
ويحاول بايدن إظهار التماسك داخل التحالف في الوضع حول أوكرانيا، كما ذكرت الصحيفة، ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن واشنطن توفر الجزء الرئيسي من المساعدة إلى كييف، والأوروبيون يقللون من الدعم إلى نقطة الصفر.