وكتبت كيماك في مجلة "نيوزويك" الأمريكية، اليوم الجمعة: "على الجمهوريين في الكونغرس الضغط من أجل قانون مماثل على المستوى الفيدرالي لكبح حكم بايدن بشكل قانوني".
في رأيها، سياسات بايدن الفاشلة لها تأثير كارثي على دخل العائلات الأمريكية. أسعار البقالة وفواتير الخدمات العامة آخذة في الارتفاع، وتكلفة الحياة اليومية آخذة في الازدياد. يُملي البيت الأبيض على الولايات حرفيًا كل شيء "من السيارات التي يقودها الأمريكيون إلى المصابيح الكهربائية التي يمكنك شراؤها".
واستشهدت عضوة الكونغرس بولاية فلوريدا كمثال: "هناك، في عام 2010، أصدروا قانونا يحق بموجبه لسلطات الدولة رفض مبادرة واشنطن التي ستتجاوز تكلفتها مليون دولار في خمس سنوات".
وفي وقت سابق، قال عضو المجلس الاقتصادي للبيت الأبيض ومستشار رئيس الولايات المتحدة، جاريد بيرنشتاين، إن السلطات الأمريكية لا يزال أمامها الكثير من العمل بسبب معدلات التضخم "المرتفعة بشكل غير مريح". تباطأ التضخم السنوي في البلاد في أغسطس/آب أقل من المتوقع إذ وصل إلى 8.3 في المئة.