وذكرت الخارجية السورية، في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، أن "المقداد ولافروف التقيا على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وبحثا العلاقات الاستراتيجية والتاريخية الثابتة بين البلدين الصديقين، مشددين على عزم الجانبين المضي قدماً في تطويرها في مختلف المجالات".
وتناول اللقاء، بحسب بيان الخارجية السورية، "التطورات على الساحة الدولية وفي المنطقة، وكانت وجهات النظر متفقة بشأن أهمية الاستمرار بالدفع تجاه بناء نظام عالمي متعدد الأقطاب يستند إلى قواعد القانون الدولي وأحكام ميثاق الأمم المتحدة بعيداً عن عقلية الهيمنة الغربية والأحادية القطبية".
ونقلت الخارجية السورية، في بيانها، عن المقداد تأكيده خلال اللقاء "دعم سوريا للعملية العسكرية الروسية الخاصة وحق روسيا في الدفاع عن نفسها في مواجهة التهديدات والسياسات العدوانية الغربية".
كما تناول اللقاء عدداً من الجوانب المتعلقة بالوضع في سوريا حيث عبر لافروف، بحسب بيان الخارجية السورية، عن "استمرار بلاده بتقديم مختلف أشكال الدعم لسوريا للحفاظ على سيادتها واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها وفي مكافحة الإرهاب ومواجهة الإجراءات القسرية أحادية الجانب التي أثرت سلباً على حياة السوريين".
وأكد الجانبان، خلال اللقاء، على "أهمية مسار أستانا وإلى ضرورة استمرار التنسيق بشأن مختلف القضايا المدرجة على جدول أعماله، وضرورة عدم عرقة الدول الغربية لتنفيذ مشاريع التعافي المبكر في سوريا التي نص عليها قرار مجلس الأمن 2642 وقيام الدول المانحة بالوفاء بالتزاماتها في هذا المجال".
وتناول اللقاء، بحسب بيان الخارجية السورية، "التطورات على الساحة الدولية وفي المنطقة، وكانت وجهات النظر متفقة بشأن أهمية الاستمرار بالدفع تجاه بناء نظام عالمي متعدد الأقطاب يستند إلى قواعد القانون الدولي وأحكام ميثاق الأمم المتحدة بعيداً عن عقلية الهيمنة الغربية والأحادية القطبية".
ونقلت الخارجية السورية، في بيانها، عن المقداد تأكيده خلال اللقاء "دعم سوريا للعملية العسكرية الروسية الخاصة وحق روسيا في الدفاع عن نفسها في مواجهة التهديدات والسياسات العدوانية الغربية".
كما تناول اللقاء عدداً من الجوانب المتعلقة بالوضع في سوريا حيث عبر لافروف، بحسب بيان الخارجية السورية، عن "استمرار بلاده بتقديم مختلف أشكال الدعم لسوريا للحفاظ على سيادتها واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها وفي مكافحة الإرهاب ومواجهة الإجراءات القسرية أحادية الجانب التي أثرت سلباً على حياة السوريين".
وأكد الجانبان، خلال اللقاء، على "أهمية مسار أستانا وإلى ضرورة استمرار التنسيق بشأن مختلف القضايا المدرجة على جدول أعماله، وضرورة عدم عرقة الدول الغربية لتنفيذ مشاريع التعافي المبكر في سوريا التي نص عليها قرار مجلس الأمن 2642 وقيام الدول المانحة بالوفاء بالتزاماتها في هذا المجال".