وذكرت مصادر أن عشرات الانفجارات سمعت في أرجاء المنطقة، حيث ظهرت آثار صواريخ الدفاع الجوي في سماء المنطقة.
ومن جهتها، لم تذكر السلطات عن وقوع خسائر في الأرواح أو جرحى نتيجة الرشقات الصاروخية الأوكرانية على المنطقة.
وفقًا لممثلي الجمهوريتين والمقاطعتين، فإن الانضمام إلى روسيا سيؤمن أراضيها ويعيد العدالة التاريخية وهذا القرار يعد ضروريا للغاية في سياق الأعمال الإرهابية المستمرة من قبل السلطات الأوكرانية والناتو، الذي يزودها بالسلاح لقتل المدنيين.
وبدأت في جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، وكذلك في مقاطعتي زابوروجيه وخيرسون، صباح يوم 23 سبتمبر/ أيلول، استفتاءات حول مسألة الانضمام إلى روسيا ويستمر التصويت حتى 27 سبتمبر الجاري.