ووفقا للدراسة التي نشرها موقع هاشتاق، فإن "نصف ساعة يقضيها المراهق على التطبيق تحت الأغطية تؤدي إلى تأخير نومه لمدة 13 دقيقة، مما يقلل من فرصة النوم الكافي بنسبة 24%".
ولفتت الدراسة إلى أن "مقاطع الفيديو القصيرة والتشغيل التلقائي، وميزات المقاطع الموصى بها تؤدي بالمستخدمين إلى “فقدان السيطرة” ليصبحوا ملتصقين بشاشاتهم طوال الليل".
يشار إلى أن بعض الدراسات تحذر استعمال الأطفال والمراهقين لمنصات التواصل لتأثيراته على قدرتهم على النوم.