وربما اكتشف علماء الفلك العلامات الأولى لبقاياها الكيميائية القديمة في السحب المحيطة بواحد من أبعد الكوازارات التي تم اكتشافها على الإطلاق.
اختبارات غير مسبوقة لاصطدام مركبة فضائية عمدا بكويكب في محاولة لتحويل مساره وإبطاء سرعته، لتعليم البشرية طريقة منع الأجسام الكونية من تدمير الحياة على الأرض.
عندما تصطدم المجرات، غالبا ما تتوقف النجوم الجديدة عن التكون، وقد تم التنبؤ بهذا التأثير من خلال عمليات المحاكاة لأكثر من عقد من الزمان.
لكن الأدلة الرصدية له كانت قليلة، وقد أدى العمل النظري الأحدث إلى جعله موضع شك، لكن الآن، أثبت الباحثون أن المجرات المندمجة حديثا أكثر احتمالية لإيقاف تشكل النجوم.
من جهة أخرى أظهرت دراسة أنه في الإمكان إبطاء تقدم بعض أنواع سرطانات الثدي من خلال تحديد طفرة جينية في قلب الأورام في الوقت المناسب، ثم تكييف العلاج وفقا لذلك.
في هذه الحلقة أيضا نتحدث عن النيوترينوهات والمراقبات الفلكية خلالها والرؤى الجديدة لبنية الكون. وإيراد لبعض سمات النيوترينوز كنوع من الجسيمات التي تمر تقريبا داخل كل شيء موجود على طريقها الذي يبدأ من أكثر أماكن الكون بعدا، كما أنها جسيمات شبحية ذات طاقة عالية جدا وتقريبا منعدمة الكتلة.
وفيها كذلك نستعيد من ذاكرة العلوم سيرة واحد من الرواد الذين مضوا في دروب العلم بجهد وتميز، وهو جورج سيمون أوم عالم الفيزياء والرياضيات الذي له باسمه قانون مهم في الكهرباء ووحدة قياس شهيرة.
يمكنكم متابعة المزيد من خلال برنامج مرايا العلوم
إعداد وتقديم: أحمد أحمد