وكان في استقبال رئيسة الوزراء الفرنسية، عند وصولها إلى مطار هواري بومدين، نظيرها رئيس الوزراء الجزائري أيمن بن عبد الرحمن.
ويرافق رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن، في زيارتها 16 وزيرا أي ما يقارب نصف أعضاء حكومتها.
وتهدف الزيارة إلى بعث "زخم جديد" لمصالحة بدأها رئيسا البلدين نهاية آب/أغسطس الماضي. هذا وكان مقررا إجراء زيارة إلى الجزائر مع وفد وزاري في نيسان/أبريل 2021، لكنها تأجلت في اللحظات الأخيرة على خلفية توتر العلاقات بين البلدين.
يذكر أن زيارة بورن إلى الجزائر، هي الأولى لها خارج فرنسا، منذ تعيينها على رأس الحكومة شهر ماي الماضي.