ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن أندرسون قولها: "التحقيقات الأولية في السويد تتسم بالسرية وهذا بالطبع ينطبق أيضا على هذه القضية".
في الوقت نفسه، أشارت أندرسون إلى أن تسرب الغاز حدث في المياه الدولية، وإن كان في المنطقة الاقتصادية الخالصة للسويد، لذلك قد تكون السفن القادمة من دول أخرى في مناطق انفجارات.
المنطقة الاقتصادية السويدية ليست منطقة تديرها السويد، الآن قمنا برفع الحظر عن المنطقة، وفي المستقبل يمكن أن تبحر السفن الأخرى في هذه المنطقة، هذه هي القواعد.
وأشارت أندرسون أيضًا إلى أن السلطات السويدية تعد ردًا رسميًا على رسالة ميشوستين.