وتوصل التحقيق إلى أدلة على أن أطباء من نيجيريا يتم توظيفهم من قبل شركة رعاية صحية بريطانية تسمى "إن أي أس"، وأنهم يعملون في مستشفيات خاصة في ظل ظروف غير مسموح بها في المستشفيات التابعة للخدمة الصحية الوطنية.
لكن الشركة نفت ذلك موضحة أنها توفر مسارًا وظيفيًا آمنًا وداعمًا لهؤلاء الأطباء. وقالت إن ردود الفعل حول تجارب الأطباء للعمل معها إيجابية للغاية.
لكن الجمعية الطبية البريطانية وصفت بعض الظروف التي يعمل بها هؤلاء الأطباء بأنها وصمة عار على الطب في المملكة المتحدة، وسط قلق من الأطباء بشأن تأثير ذلك على مستوى أدائهم على نحو يعرض صحة المرضى للخطر.