وقال أحد المصادر إن الجنود الذي كانوا يقومون بدورية مع المساعدين وقعوا في كمين بمنطقة بوروم.
وأكد مصدر آخر الهجوم وقال إن حصيلة القتلى قد ترتفع، مضيفا أن شخصين لا يزالان في عداد المفقودين.
ووقع الكمين بالقرب من سيلمانغو في إقليم نامينتينغا، بحسب المصدر.
ويأتي الهجوم الأخير بعد انقلاب 30 سبتمبر/ أيلول الذي أطاح باللفتنانت كولونيل بول هنري سانداوغو داميبا - الذي استولى بنفسه على السلطة في يناير/ كانون الأول - وبعد يوم واحد من تعيين الرائد إبراهيم تراوري، البالغ من العمر 34 عاما خلفا له كرئيس انتقالي.
تعد بوركينا فاسو واحدة من أفقر دول العالم، ولها تاريخ طويل من الانقلابات منذ الاستقلال عن فرنسا في عام 1960.