وأفاد مراسل "سبوتنيك" شرقي سوريا، نقلاَ عن مصادر محلية بريف الحسكة أن الجيش الأمريكي أدخل قافلة أسلحة ومعدات لوجستية، اليوم الأربعاء ٢٦ تشرين الأول/ أكتوبر، إلى مناطق سيطرة "قسد" الموالية له.
وقالت المصادر، إن القافلة مكونة من 80 شاحنة وصهريح، دخلت الاراضي السورية عبر معبر الوليد البري غير الشرعي قرب بلدة اليعربية قادمة من شمال العراق، لافتة إلى أنها ضمت حاملات دبابات و جسور أسمنتية وصهاريج وقود وسيارات إطفاء.
وأشارت المصادر إلى أن القافلة اتجهت نحو قواعد "التحالف الأمريكي" في حقول النفط بريف الحسكة في الرميلان والشدادي و تل بيدر، وقسم آخر اتجه إلى ريف دير الزور الشرقي.
وفي السياق، كثف الجيش الأمريكي من محاولته باختراق حواجز الجيش العربي السوري المنتشرة في أرياف محافظة الحسكة والتي تمكن عناصر الجيش بمساندة أبناء القبائل العربية من إفشالها جميعاً.
وقالت مصادر محلية بريف الحسكة لمراسل "سبوتنيك" شرقي سوريا، أن حاجز للجيش العربي السوري بمساندة شبان قرية سيباط شرفي الحسكة تمكنوا ، مساء اليوم الأربعاء، من طرد رتل لقوات الاحتلال الأمريكي مكون من 6 مدرعات حاول الدخول إلى القرية وذلك بعد ساعات من تمكن حاجز آخر للجيش السوري في قرية تل أسود بنفس المنطقة من طرد نفس الرتل ظهر اليوم.
وقال أحد سكان قرية السيباط لمراسل "سبوتنيك" بأن شبان القرية هبوا جميعا لمساندة حاجز الجيش العربي السوري وتصدي لمحاولة الاحتلال الأمريكي الدخول لقريتهم ونجحوا بطرده وإجباره على التراجع.
وأفادت مصادر محلية ل"سبوتنيك" بأن حاجزاً للجيش العربي السوري المتمركز في محيط قرى الدمخية وتل الذهب بريف القامشلي شمالي الحسكة أوقف رتلاً لقوات الاحتلال الأمريكي مؤلفاً من 6 عربات عسكرية ترافقها سيارة لقوات "قسد" حاول المرور عبر الحاجز وطرده خارج القرية.
ولفتت المصادر إلى أن رتل الاحتلال توجه بعد طرده من محيط قرية الدمخية إلى أطراف قرية تل ذهب محاولاً الدخول إليها إلا أن حاجزاً للجيش منعه وطرده خارج المنطقة.
وتصدى أهالي قرى وبلدات بريف الحسكة بمؤازرة من ضباط وعناصر الجيش العربي السوري للعديد من أرتال للجيش الأمريكي أثناء محاولتها التحرك في المنطقة بالقرب من المناطق التي تحتلها وأجبروها على المغادرة والعودة بعد رشقها بالحجارة وسط هتافات تؤكد رفضهم وجود قوات احتلال على الأراضي السورية. قوافل عسكرية أمريكية جديدة شرقي سوريا.. وأبناء القبائل يساندون الجيش بطرد أرتاله
أدخلت قوات "التحالف الدولي" بقيادة الجيش الأمريكي قافلة كبيرة من الشاحنات المحملة بالمعدات والتجهيزات العسكرية إلى قواعدها غير الشرعية بمحافظة الحسكة شرقي سوريا، في حين زادت هذه القوات من محاولتها الفاشلة لاختراق حواجز الجيش العربي السوري.
وأفاد مراسل "سبوتنيك" شرقي سوريا، نقلاَ عن مصادر محلية بريف الحسكة أن قوات الاحتلال الأمريكي أدخلت قافلة أسلحة ومعدات لوجستية،اليوم الأربعاء ٢٦ تشرين الأول/ أكتوبر، إلى مناطق سيطرة "قسد" الموالية لها في شمال شرق سوريا، قادمة من العراق.
ولفتت المصادر: أن القافلة ضمت تجهيزات عسكرية، وشاحنات تحمل مواد لوجستية، إضافة لحاملات دبابات و جسور أسمنتية وصهاريج وقود وسيارات إطفاء.
وأشارات المصادر إلى أن القافلة اتجهت نحو قواعد قوات "التحالف الأمريكي" في ريف محافظة الحسكة في الرميلان و الشدادي و تل بيدر وقسم آخر اتجه إلى ريف ديرالزور الشرقي.
وفي نفس السياق،كثف الجيش الأمريكي من محاولته باختراق حواجز الجيش العربي السوري المنتشرة في أرياف محافظة الحسكة والتي تمكن عناصر الجيش بمساندة أبناء القبائل العربية من أفشالها جميعاً.
وقالت مصادر محلية بريف الحسكة لمراسل "سبوتنيك" شرقي سوريا، أن حاجز للجيش العربي السوري بمساندة شبان قرية سيباط شرفي الحسكة تمكنوا ، مساء اليوم الأربعاء، من طرد رتلا لقوات الاحتلال الأمريكي مكون من 6 مدرعات حاول الدخول إلى القرية وذلك بعد ساعات من تمكن حاجز اخر للجيش السوري في قرية تل أسود بنفس المنطقة من طرد نفس الرتل ظهر اليوم.
وقال أحد سكان قرية السيباط لمراسل "سبوتنيك" بان شبان القرية هبوا جميعا لمساندة حاجز الجيش العربي السوري وتصدي لمحاولة الاحتلال الأمريكي الدخول لقريتهم ونجحوا بطرده واجباره على التراجع.
وكان سكان قريتي الدمخية الصغيرة وتل ذهب بريف القامشلي، من طرد رتلاَ اخر مكون من 6 مدرعات عسكرية من اختراق حواجز الجيش السوري وذلك بعد ساعات من طرد رتل سابق للاحتلال حاول الدخول إلى قرية الدمخية مساء أمس.
وأفادت مصادر محلية ل"سبوتنيك" بأن حاجزاً للجيش العربي السوري المتمركز في محيط قرى الدمخية وتل الذهب بريف القامشلي شمالي الحسكة أوقف رتلاً لقوات الاحتلال الأمريكي مؤلفاً من 6 عربات عسكرية ترافقها سيارة لقوات "قسد" حاول المرور عبر الحاجز وطرده خارج القرية.
ولفتت المصادر إلى أن رتل الاحتلال توجه بعد طرده من محيط قرية الدمخية إلى أطراف قرية تل ذهب محاولاً الدخول إليها إلا أن حاجزاً للجيش منعه وطرده خارج المنطقة.
وتصدى أهالي قرى وبلدات بريف الحسكة بمؤازرة من ضباط وعناصر الجيش العربي السوري للعديد من أرتال للجيش الأمريكي أثناء محاولتها التحرك في المنطقة بالقرب من المناطق التي تحتلها وأجبروها على المغادرة والعودة بعد رشقها بالحجارة وسط هتافات تؤكد رفضهم وجود قوات احتلال على الأراضي السورية.