وأوضح العلياوي في تصريحات له اليوم الأحد، أن "هذا الرقم يعد الأكبر في عمليات الاسترداد وفي تاريخ عمل الهيئة العامة للاثار التراث في العراق".
وأصاف "هناك مجموعة عمليات استرداد من دول أجنبية مسجلة لدى الوزارة، إذ إن بعض هذه القطع كانت قطع متحفية مسروقة من سنين وبعضها مستخرجة بالنبش العشوائي الذي يعد المشكلة الكبرى التي تواجهها الوزارة".
وأشار المتحدث باسم الوزارة لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إلى أن الوزارة تعمل في الوقت الحالي على ارجعها وهنالك تعاون من بعض الدول في هذا المجال، يقابله عدم تعاون من دول أخرى، مؤكدا تقديم شكاوى لدى الإنتربول الدولي على عدد من الدول (لم يسمها) للضغط عليها في ملف استرداد الآثار.