وقال سيسويف خلال المؤتمر الدولي الثامن للهيكل الإقليمي لمكافحة الإرهاب التابع لمنظمة شنغهاي للتعاون، بعنوان "الأمن الحديث التحديات والحلول": "بحسب تقديرات الجهات المختصة، فإن قدرة طالبان على إبقاء الوضع في البلاد تحت السيطرة في المستقبل المنظور محدودة للغاية، بما في ذلك بسبب تعميق الانقسام بين الجماعات المعتدلة والراديكالية في قيادة طالبان".
وأضاف سيسويف: "الغرب باستخدام أدوات الضغط السياسي والاقتصادي، يواصل تهيئة الظروف لتعزيز الجناح العسكري لحركة "شبكة حقاني". والمتطرفون يسيطرون بالفعل على وزارة الداخلية والاستخبارات والمحكمة العليا للبلاد، ويمنعون عمدا حكومة طالبان من الوفاء بالتزاماتها الدولية تجاه منظمات مكافحة الإرهاب الدولية".
وأضاف سيسويف: "الغرب باستخدام أدوات الضغط السياسي والاقتصادي، يواصل تهيئة الظروف لتعزيز الجناح العسكري لحركة "شبكة حقاني". والمتطرفون يسيطرون بالفعل على وزارة الداخلية والاستخبارات والمحكمة العليا للبلاد، ويمنعون عمدا حكومة طالبان من الوفاء بالتزاماتها الدولية تجاه منظمات مكافحة الإرهاب الدولية".
وبحسب قوله ، فإن نقل "داعش" من الشرق الأوسط إلى شمال أفغانستان لا يتوقف. وأضاف سيسويف "في الوقت نفسه، يقوم متطرفو طالبان ببناء اتصالات مع القاعدة".