وذكرت مجلة "ناشيونال إنترست" أن "إدارة بايدن سلطت الضوء بجهودها في مساعدة أوكرانيا على اثنين من مخاوف الأمن القومي الرئيسية، هما المخزونات غير الكافية من الذخيرة والصعوبات التي يواجهها المجمع الصناعي العسكري بسبب الزيادة السريعة في إنتاج المواد الحيوية".
انخفاض الترسانة وصل إلى نقطة حرجة بسبب الزيادة الحادة في الطلب على القذائف والصواريخ.
وأضافت المجلة: "لسوء الحظ، أدت عقود من نقص التمويل إلى افتقار المجمع الصناعي العسكري إلى الإمكانات الكافية لزيادة الإنتاج".
بعد نهاية الحرب الباردة، رفض البنتاغون الدفع بأي طاقة تصنيعية زائدة لتلبية الاحتياجات الحالية.
وأردفت المجلة: "نتيجة لذلك، لا توجد عمليا طاقة احتياطية لدعم أوكرانيا ولا تجديد سريع لمخزونات الذخيرة الأمريكية المستنفدة".