ونقلت صحيفة "التلغراف" عن أحد المسؤولين الأوروبيين قوله: "نحاول العمل مع الشركاء لنعرض بشكل مقنع للغاية ما يفكر به المجتمع الدولي في الأعمال غير الشرعية لروسيا"، وفقا له.
وأضاف أن "هذا يعني أيضا عرقلة العلاقات مع لافروف أو أي أحد يترأس الوفد الروسي، أو جعل الناس ينسحبون أثناء مداخلات روسيا".
ويشار إلى أن الأوروبيين يسعون إلى "جعل الجانب الروسي يفهم أن أي مفاوضات بشأن التسوية في أوكرانيا يجب أن تجري بشروط كييف".
يذكر أن قمة مجموعة العشرين ستجري في جزيرة بالي الإندونيسية يومي 15 و16 نوفمبر/ تشرين الثاني. وسيترأس وزير الخارجية سيرغي لافروف الوفد الروسي إلى القمة.
وأضاف أن "هذا يعني أيضا عرقلة العلاقات مع لافروف أو أي أحد يترأس الوفد الروسي، أو جعل الناس ينسحبون أثناء مداخلات روسيا".
ويشار إلى أن الأوروبيين يسعون إلى "جعل الجانب الروسي يفهم أن أي مفاوضات بشأن التسوية في أوكرانيا يجب أن تجري بشروط كييف".
يذكر أن قمة مجموعة العشرين ستجري في جزيرة بالي الإندونيسية يومي 15 و16 نوفمبر/ تشرين الثاني. وسيترأس وزير الخارجية سيرغي لافروف الوفد الروسي إلى القمة.