كانت محادثات يوم الاثنين هي أول لقاء وجهاً لوجه بين شي جين بينغ وبايدن منذ تولى بايدن رئاسة الولايات المتحدة. كانت آخر مرة التقيا فيها شخصيًا في عام 2015 أثناء زيارة شي جين بينغ للولايات المتحدة.
في وقت سابق، كانت هناك تقارير في وسائل الإعلام الغربية عن زعم أن لافروف نُقل إلى مستشفى محلي. ونفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، على الفور هذه المعلومات، واصفة إياها بأنها أعلى درجات التضليل. بعد بضع دقائق، نشرت مقطع فيديو مع لافروف، الذي يستعد لقمة مجموعة العشرين غدًا في غرفة بالفندق، حيث ألقى العديد من الخطب. لاحقا، نفى لافروف شخصيًا شائعات العلاج في المستشفى ونصح الصحفيين الغربيين بالتحلي بالصدق وكتابة الحقيقة.
بدأت التقارير الأولى عن دخول لافروف إلى المستشفى بالإشارة إلى أطباء إندونيسيين، لم تذكر أسماؤهم، بالظهور على شرائط وكالات الأنباء الأمريكية "أسوشيتد برس" و"بلومبرغ" وغيرها في الساعة 17:00 بتوقيت بالي (حوالي 12:00 بتوقيت موسكو)، وسرعان ما انتشرت المعلومات عبر الأوساط الغربية.